مشاعر أمة-المقالات

المقالات

محبرة الداعي : عقد من الزمن والجراح تنزف !

عندما نقرأ في سير السلف الصالح وفي سير العلماء يمتلك قلوبنا بعض الحزن عندما نقرأ أنَّ عالماً من...

المزيد

أسد السنة: وبَناني يدبِّج هذا المقال، وكلِّي جراحاتٌ مزمِنة، وفواجعُ وقوارع تحيطني إحاطةَ السِّوار...

المزيد

في يوم الاثنين 20/7/1430هـ، في الساعة الثانية والربع ظهرًا، غادر العَلَم ابن جبرين الدنيا، رحل من...

المزيد

الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وبعد : الحديث عن الشيخ العلامة عبدالله بن...

المزيد

نعم لن أبكي الشيخ بن جبرين رحمه الله , وإن كان بفقده خسرنا عالما قلَّ نظيره في هذا الزمن ! لن أبكي...

المزيد

بسم الله، والحمد لله الذي جعل لكلِّ مَن على الأرض نهاية، والصلاة والسلام على مَن بلَّغ لنا الدِّين،...

المزيد

عَـرفتُ الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين ـ رحمه الله ـ وعمري آنذاك خمس سنين في مسجد قريب من...

المزيد

لقد ترك الشيخ برحيله في نفوسنا جروحاً لا تندمل ، وأحزاناً لا تنقطع ، كيف لا وهو الأب الحاني والمربي...

المزيد